الدرس الثاني والعشرون - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو الدرس الثالث والعشرون - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو الدرس الرابع والعشرون - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو الدرس الخامس والعشرون - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو الدرس السادس والعشرون - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو الدرس السابع والعشرون، وهو الأخير - شرح المقدمة الآجرومية في علم النحو حرمة أكل المال بالباطل - خطب عامة الحياء 1446 - خطب عامة لغة القرآن والحفاظ على الهوية - خطب عامة صناعة العقول بين الاستقامة والانحراف - خطب عامة
إبحث في الموقع
البحث في
عدد الزوار
انت الزائر :567327
[يتصفح الموقع حالياً [
الاعضاء :0الزوار :
تفاصيل المتواجدون

حكم ترك السنن المؤكدة والمستحبة بلا عذر

الفتوى
حكم ترك السنن المؤكدة والمستحبة بلا عذر
4648 زائر
02/09/2013
أبو حازم القاهري السلفي
السؤال كامل
جواب السؤال

* يقول الأخ أحمد إيهاب:

مَا الحكمُ الشرعيُّ في التاركِ للسننِ غيرِ الواجبةِ -كالمؤكدةِ والمستحبةِ-، دونَ عذرٍ منه ألبَتة؟


* قال أبو حازم -عفا الله عنه-:

أما من جهة الذم واللوم؛ فهذا لا شك فيه، لاسيما في السنن المؤكدة -كالوتر-، أو السنن التي فيها إظهار لشعائر الإسلام -كالأذان عند من يقول بسنيته-.

وأما من جهة الإثم واستحقاق العقاب؛ فقد ذهب بعض العلماء إلى أن تارك جميع النوافل يأثم، ولا يكون بمنزلة من ترك بعضها؛ والمسألة موضع بحث ونظر؛ والله المستعان.

جواب السؤال صوتي
   طباعة