أيها السلفي المهاجر - المقاطع الصوتية حوار مع الدكتور عبد الرزاق الشايجي (الحلقة الأولى) - حوار مع الدكتور عبد الرزاق الشايجي في كتابه «الخطوط العريضة لأصول أدعياء السلفية» إنكار المنكرات العامة في بلاد المسلمين فرض كفاية - مقالات متنوعة مذكرة على العقيدة الواسطية - قسم الكتب والأبحاث العلمية المذكرة المنهجية للمبتدئين - قسم الكتب والأبحاث العلمية الجادة السلفية بين المميعة والحدادية - قسم الكتب والأبحاث العلمية حوار مع الدكتور عبد الرزاق الشايجي (الحلقة الثانية) - حوار مع الدكتور عبد الرزاق الشايجي في كتابه «الخطوط العريضة لأصول أدعياء السلفية» فتنة الخوارج، وأهمية الضمير - خطب عامة تعليق على تعزية الشيخ مصطفى بن العدوي في وفاة العلامة ربيع بن هادي - مقالات متنوعة شفاء السقام في تحقيق مسألة الخروج على الحكام - قسم الكتب والأبحاث العلمية
إبحث في الموقع
البحث في
عدد الزوار
انت الزائر :591150
[يتصفح الموقع حالياً [
الاعضاء :0الزوار :
تفاصيل المتواجدون

تفريغ السؤالات التي أجاب عنها فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله

المقال
تفريغ السؤالات التي أجاب عنها فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله
5187 زائر
18/01/2014

* السؤال الأول: أحسن الله إليكم؛ يستدل القائلون بمصطلح «توحيد الحاكمية» بأن التوحيد في الأصل في قسمان: توحيد خبري وتوحيد طلبي، ثم إن العلماء قسموه من بعد إلى الأقسام الثلاثة المعروفة؛ لأجل الإيضاح والبيان، وكذلك توحيد الحاكمية زدناه للإيضاح والبيان؛ فما جوابكم
-حفظكم الله- عن ذلك؟

أجاب الشيخ حفظه الله -تعالى- بما حاصله: توحيد الحاكمية داخل في الأقسام الثلاثة، والذين يخصصونه لا يريدون إلا الكراسي -هذا تعبير الشيخ بالحرف-، والحاكمية شاملة لكل شيء.

* السؤال الثاني: أحسن الله إليكم؛ يقول بعض الناس إن سؤال الميت أن يدعو الله للحي ليس شركا أكبر، ويفرقون بين هذا وبين الطلب من الميت نفسه، وعمدتهم أن الذي طلب الدعاء من الميت لم يصرف له عبادة من دون الله؛ فما تعليقكم على هذا؟

أجاب الشيخ بما حاصله: الميت لا يسمع -مراده كما هو ظاهر: في الأصل، الأصل في الميت أنه لا يسمع، وإنما المواطن المعينة التي ورد بها سماع الموتى مقصورة على ما ورد به النص، وأما فيما سوى ذلك فالأصل أن الميت لا يسمع-؛ قال: وهو إما في الجنة وإما في النار، ولا يطلب منه الدعاء إلا ضال مضل، والدعاء إنما يطلب في الحياة لا بعد الموت.

* السؤال الثالث -والأخير- الذي أجاب عنه الشيخ: بارك الله فيكم؛ متى يكون الرياء شركا أكبر؟

أجاب بما حاصله: إذا كان العمل لا شيء فيه لله أصلا، حتى في العمل الواحد، إذا كان دافعه مجرد الرياء، أما إذا ابتدأ فيه لله، ثم طرأ عليه الرياء؛ فلا يكون شركا أكبر.

لتحميل التفريغ بصيغة بي دي أف، اضغط هنا

للاستماع للمادة الصوتية أو تحميلها، اضغط هنا

   طباعة 
0 صوت